De verschillende soorten duivelse geleerden.
فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه ، حافظا لدينه ، مخالفا لهواه ، مطيعا لامر مولاه فللعوام أن يقلدوه. وذلك لايكون إلا ـ في ـ بعض فقهاء الشيعة لا جميعهم ، فان من ركب من القبائح والفواحش مراكب فسقة فقهاء العامة فلا تقبلوا منهم عنا شيئا ، ولا كرامة لهم ، وإنما كثر التخليط فيما يتحمل عنا أهل البيت لذلك ، لان الفسقة يتحملون عنا ، فهم يحرفونه بأسره لجهلهم ، ويضعون الاشياء على غير ـ مواضعها و ـ وجوهها لقلة معرفتهم وآخرين يتعمدون الكذب علينا ليجروا من عرض الدنيا ما هو زادهم إلى نار جهنم
وهم أضر على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد على الحسين بن علي عليهما السلام وأصحابه
[Tafsir al-Imam al-Askari]
عن عنبسة، قال، قال أبو عبد الله عليه السلام: لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممن ينتحل مودتنا
Van Anbasa, dat Imam al-Sadiq (as) zei: "Er is tot nu toe nog niemand vijandiger geweest naar ons dan degenen die van ons beweren te houden." (Rijal al-Kashi)
عن علي بن يزيد الشامي ، قال : قال أبو الحسن (ع) ، قال أبو عبد الله (ع) : ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين الا وهي فيمن ينتحل التشيع
Van Ali bin Yazid, dat Imam al-Sadiq (as) zei: "Allah heeft geen vers geopenbaard over de hypocrieten, behalve dat het gaat over degenen die het sjiisme beweren te volgen." (Rijal al-Kashi)
عن ابراهيم الكرخي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ان ممن ينتحل هذا الامر لمن هوشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا
Van Ibrahim al-Karakhi, van Imam al-Sadiq (as), dat hij zei: "Van degenen die deze religie beweren te volgen, zijn er personen die erger zijn dan de joden, de christenen, de majous en de polytheïsten." (Rijal al-Kashi)
عن أبي خديجة، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: من أراد الحديث لمنفعة الدنيا لم يكن له في الآخرة نصيب، ومن أراد به خير الآخرة أعطاه الله خير الدنيا والآخرة
عن السكوني، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: الفقهاء امناء الرسل ما لم يدخلوا في الدنيا قيل يا رسول الله: وما دخولهم في الدنيا؟ قال: اتباع السلطان فإذا فعلوا ذلك فاحذروهم على دينكم
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
منية المريد : عن النبي 9 قال : إني لا أتخوف على امتي مؤمنا ولا مشركا ، فأما المؤمن فيحجزه إيمانه ، وأما المشرك فيقمعه كفره[١] ولكن أتخوف عليكم منافقا عليم اللسان يقول ماتعرفون ويعمل ما تنكرون
[Bihar ul-Anwar]
عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال لناذات يوم: تجد الرجل لايخطئ بلام ولا واو خطيبا مصقعا ولقلبه أشد ظلمة من الليل المظلم، وتجد الرجل لا يستطيع يعبر عما في قلبه بلسانه وقلبه يزهر كما يزهر المصباح.
Imam al-Sadiq (as) zei: "Je vindt een persoon die geen taalfouten maakt en vloeiend articuleert, terwijl zijn hart donkerder is dan de duistere nacht. En je vindt iemand die niet goed in woorden kan uiten wat hij in zijn hart voelt, terwijl zijn hart schittert zoals de sterren."
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
٣ ـ ل : الفامي ، عن ابن بطة ، عن البرقي ، عن أبيه بإسناده يرفعه إلى أميرالمؤمنين 7 أنه قال : قطع ظهري رجلان من الدنيا : رجل عليم اللسان فاسق ، ورجل جاهل القلب ناسك ، هذا يصد بلسانه عن فسقه ، وهذا بنسكه عن جهله ، فاتقوا الفاسق من العلماء ، والجاهل من المتعبدين ، اولئك فتنة كل مفتون ، فإني سمعت رسول الله 9 قول : ياعلي هلاك امتي على يدي كل منافق عليم اللسان
[Al-Khisal, Al-Sadouq]
عن أبي جعفر الثاني، عن آبائه (عليهم السلام) عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: لا تنظروا إلى كثرة صلاتهم وصومهم وكثرة الحج والمعروف وطنطنتهم بالليل ولكن انظروا إلى صدق الحديث وأداء الامانة
[Bihar ul-Anwar]
عن علي بن عبد العزيز، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: "يا ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﻻ ﻳﻐﺮﻧﻚ ﺑﻜﺎﺅﻫﻢ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺘﻘﻮﻯ في القلب
[Sifat ul-Shia # 37, Al-Sadouq]
عن علي بن حنظلة قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: اعرفوا منازل الناس على قدر روايتهم عنا
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
وبهذا الإسناد قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: قال عيسى ابن مريم على نبينا وآله وعليه السلام: ويل للعلماء السوء كيف تلظى عليهم النار؟!
Imam al-Sadiq zei dat Jezus (as) zei: "Wee de slechte geleerden hoe het vuur hen zal opslokken."
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
[Al-Kafi, Al-Kulayni]
٦ ـ ل : أبي ، عن الحميري ، عن هارون ، عن ابن زياد ، عن جعفربن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه : : أن عليا 7 قال : إن في جهنم رحى تطحن أفلا تسألوني ماطحنها؟ فقيل له : وماطحنها يا أميرالمؤمنين؟ قال : العلماء الفجرة ، والقراء الفسقة ، والجبابرة الظلمة ، والوزراء الخونة ، والعرفاء الكذبة
[Bihar ul-Anwar]
De plicht om afstand te nemen van sjiieten die zich niet aan de religie houden.
عن حمزة ومحمد ابني حمران قالا : قال أبوعبدالله عليه السلام لحمران : ... من خالفك على هذا الامر فهو زنديق ، فقال حمران : وإن كان علويا فاطميا ؟ فقال أبوعبدالله عليه السلام : وإن كان محمديا علويا فاطمي
[Ma'ani al-Akhbar, Al-Sadouq]
Er zullen altijd duivelse geleerden zijn.
ف : وصيته عليه السلام لابي جعفر محمد بن النعمان الاحول قال أبوجعفر : قال لي الصادق عليه السلام ... يا ابن النعمان إنا أهل بيت لايزال الشيطان يدخل فينا من ليس منا ولا من أهل ديننا ، فاذ رفعه ونظر إليه الناس أمره الشيطان فيكذب علينا ، وكلما ذهب واحد جاء آخر
In het testament van Imam al-Sadiq (as) aan Abu Ja'far bin al-Nu'man al-Ahwal stond het volgende: ... "O Ibn al-Nu'man! Wij zijn een familie bij wie de duivel altijd iemand naar binnen zal brengen die niet tot ons hoort, noch tot de mensen van onze religie hoort. Als de duivel diegene vervolgens bekend maakt en de mensen naar diegene opkijken, zal de duivel hem bevelen om over ons te liegen. En telkens wanneer er zo'n leugenaar verdwijnt, komt er een ander."
[Tuhaf al-Uqoul, Ibn Shu'ba al-Harrani]
De geleerden en predikers in het eind der tijden.
ثو : بهذا الاسناد قال : قال رسول الله 9 : سيأتي على امتي زمان لايبقى من القرآن إلا رسمه ، ولا من الاسلام إلا اسمه ، يسمون به وهم أبعد الناس منه ، مساجدهم عامرة وهي خراب من الهدى ، فقهاء ذلك الزمان شر فقهاء تحت ظل السماء ، منهم خرجت الفتنه وإليهم تعود
De Profeet (s) zei: "Er zal een tijd komen voor mijn umma waarin niets van de Koran overblijft, behalve de tekst ervan. Er zal ook niets van de Islam overblijven, behalve zijn naam. Ze zullen zich moslims noemen, terwijl zij er het verst van staan. Hun moskeeën zullen vol zijn, maar leeg zijn van leiding. De geleerden van die tijd zullen de slechtste geleerden zijn van de hele wereld. Van hen kwam de fitna en naar hen zal het terugkeren."
[Thawab ul-A'mal, Al-Sadouq]
[Thawab ul-A'mal, Al-Sadouq]
عن الفضيل قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقوم : إن قائمنا إذا قام استقبل من جهلة الناس أشد مما استقبله رسول الله صلى الله عليه واله من جهال الجاهلية فقلت : وكيف ذلك ؟ قال : إن رسول الله صلى الله عليه واله أتى الناس وهم يعبدون الحجارة والصخور والعيدان والخشب المنحوتة ، وإن قائمنا إذا قام أتى الناس وكلهم يتأول عليه كتاب الله ، ويحتج عليه به ، ثم قال : أما والله ليدخلن عليهم عدله جوف بيوتهم كما يدخل الحر والقر
[Al-Ghayba, Al-Nu'mani]