De bronnen zijn voorzien van het origineel Arabisch en de link naar de oorspronkelijke bron.
فإنه لا ضرر في الإنزال بين فخذي الصغيرة التي لا تطيق الجماع
http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/43743.htm
فإذا كانت هذه الفتاة لا تحتمل الوطء لصغرها، فلا يجوز وطؤها لأنه بذلك يضرها، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم " لا ضرر ولا ضرار " رواه أحمد وصححه الألباني. وله أن يباشرها، ويضمها ويقبلها، وينزل بين فخذيها، ويجتنب الدبر لأن الوطء فيه حرام، وفاعله ملعون
http://islamport.com/w/ftw/Web/3386/15218.htm
وإذا تزوج الرجل الكبير البنت الصغيرة التي يستمتع بمثلها عادة جاز له أن يستمتع بها وأن يطأها إن كانت مطيقة لذلك كما بينا بالفتويين التاليتين: 130882 // 195133
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=11251
والصحيح أنه غير مقدر بالسن وإنما العبرة للاحتمال والقدرة على الجماع ، فإن السمينة الضخمة تحتمل الجماع وإن كانت صغيرة السن
[Al-Bahr al-Ra'iq Sharh Kanz al-Daqa'iq, Ibn Najim]
بل وطؤها محلل وإن كانت طفلة لا يمكن جماعها
[Mughni al-Muhtaj, Al-Sharbini]
وأكثر المشايخ على أنه لا عبرة للسن في هذا الباب وإنما العبرة للطاقة إن كانت ضخمة سمينة تطيق الرجال ولا يخاف عليها المرض من ذلك ؛ كان للزوج أن يدخل بها ، وإن لم تبلغ تسع سنين
[Fatawa al-Hindiyya, Qadi Khan]
قال القاضي : لا حد على من وطئ صغيرة لم تبلغ تسعا ; لأنها لا يشتهى مثلها ، فأشبه ما لو أدخل إصبعه في فرجها ، وكذلك لو استدخلت امرأة ذكر صبي لم يبلغ عشرا ، لا حد عليها
[Al-Mughni, Ibn Qudama]
وأما وقت زفاف الصغيرة المزوجة والدخول بها فإن اتفق الزوج والولي على شيء لا ضرر فيه على الصغيرة عمل به ، وإن اختلفا فقال أحمد وأبو عبيد : تجبر على ذلك بنت تسع سنين دون غيرها . وقال مالك والشافعي وأبو حنيفة : حد ذلك أن تطيق الجماع ، ويختلف ذلك باختلافهن ، ولا يضبط بسن . وهذا هو الصحيح
[Sharh Muslim, Al-Nawawi]
وقال ابن بطال . يجوز تزويج الصغيرة بالكبير إجماعا ولو كانت في المهد ، لكن لا يمكن منها حتى تصلح للوطء
[Fat'h ul-Bari, Ibn Hajar Al-Asqalani]
وفي الفصول روى عن أحمد في رجل خاف ان تنشق مثانته من الشبق أو تنشق انثياه لحبس الماء في زمن رمضان يستخرج الماء ولم يذكر بأي شيء يستخرجه قال وعندي أنه يستخرجه بما لا يفسد صوم غيره كاستمنائه بيده أو ببدن زوجته أو أمته غير الصائمة فإن كان له أمه طفلة أو صغيرة استمنى بيدها وكذلك الكافرة ويجوز وطئها فيما دون الفرج فإن أراد الوطء في الفرج مع إمكان إخراج الماء بغيره فعندي أنه لا يجوز
[Bada'i ul-Fawa'id, Ibn al-Qayyim Al-Jawziyya]
Dit is geen verassing, want de soennieten geloven zelf ook dat de Profeet (s) met een 6-jarig meisje trouwde en seks met haar had op haar 9e. Dit is te lezen in de volgende authentieke soennitische overleveringen:
http://sunnah.com/abudawud/12/76
http://sunnah.com/bukhari/67/70
Een soennitische geleerde heeft dit zelfs te zeggen over dit vermoedelijke huwelijk tussen de Profeet (s) en de 6-jarige Aisha:
وجاء في الحديث أنهم سمنوها فلما سمنت زفت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
[Al-Mabsut, Al-Sarkhasi]
Dus de soennieten overleveren dat de kleine Aisha dik werd gemaakt, zodat de Profeet (s) met haar kon trouwen. Waarom? Om met haar te slapen.. Want ja, zoals je kon lezen, kan het dikke en forse meisje seks aan..
Dit is een heel mooi beeld om over de Profeet (s) te schetsen. Het verbaast ons niets waarom de westerlingen spotprenten maken over de Profeet (s). De inspiratie voor spotprenten staat in soennitische boeken.
Dit soort kindjes zijn in ieder geval niet veilig binnen het soennisme, want het dikke en forse meisje kan seks aan, ook al is zij jong in leeftijd. Dan weet je dat ook..